العقارات القريبة من المراكز التجارية الرئيسية، المناطق السياحية، أو محطات النقل العام، عادة ما توفر عوائد أعلى.
ووجب التنويه أنه في حالة تملك عقار في مناطق التملك الحر، فلن يتم تقييد المستثمر بفترة محددة للتملك ولا أي شروط عند بيع و شراء العقار.
ثم بعد ذلك تبدأ في البحث عن العقار الذي يمتاز بالمواصفات المناسبة لقدراتك المالية وتطلعاتك الاستثمارية.
وقبل أن تبدأ الاستثمار العقاري في دبي، يجب عليك العلم بأن القانون الإماراتي يحدد عدة طرق أو أنواع لتملك الأجانب للعقارات، وأولها نظام الملكية.
فتلك البنية التحتية المتطورة تسهل حركة التجارة والتنقل وتعزز القيمة العقارية.
النقد أم التمويل: يرجع هذا إلى ما تمتلكه من خيارات متاحة بين الاعتماد على السيولة المالية لديك، أو اللجوء إلى خيار التمويل العقاري.
وبعدها تقوم بتجهيز الأوراق والمستندات السابق ذكرها بالإضافة إلى نسخة من تأشيرة الدخول إلى دبي، وفاتورة خدمات حديثة للعقار المستهدف.
يمكن تحقيق عوائد مالية مجزية من خلال استئجار العقارات في دبي، نظرًا للطلب المستمر على الوحدات السكنية والتجارية.
يجب على المشتري معاينة العقار على أرض الواقع، وألا يعتمد على الصور ومقاطع الفيديو التي من الممكن أن تكون مضللة في الكثير من الأحيان، أو غير واقعية أو حقيقية، كما أنها قد تصبح أداة للنصب من قبل بعض الأفراد، إذ يجب أن يطلب مشتري العقار من الشركة المسوقة زيارة ميدانية للعقار.
هذا بالإضافة إلى الاستثمار في أسهم الشركات العقارية أو إنشاء شركة تطوير عقاري، أو الاشتراك في صندوق يستهدف العقارات باستثماراته، مثل صناديق الريت.
وفي وقتنا هذا أصبح من الممكن الاستثمار في العقارات إلكترونيًا في دبي، من خلال المنصات والتطبيقات الإلكترونية التي بدأت تنتشر بشكل كبير.
عادة ما تكون أسعار العقارات قيد الإنشاء أقل من أسعار العقارات الثانوية (الجاهزة).
حجم الاستثمار العقاري في دبي يعكس ديناميكية وقوة السوق العقاري في المدينة. دبي، كونها مركزًا تجاريًا وسياحيًا نور الإمارات رئيسيًا في المنطقة، تجذب استثمارات كبيرة في القطاع العقاري.
هناك عدة عوامل تلعب دورًا رئيسيًا في تشكيل مستقبل هذا القطاع: